Posted by
Wino
on
6:29 م
in
الرأي
الرئيسية
صحة
محلي
وطنية
|
المستشفى المدني سانية الرمل بتطوان يحتضر
إن المستوى الهزيل جدا الذي تعرفه الصحة بالمستشفى المدني سانية الرمل وصل إلى درجة لا تطاق، إضافة إلى النقص المهول جدا في الأطر الصحية والخدمات الصحية الجد الهزيلة ونقصان الآلات الطبية... برز هذا اليوم -وطيلة اليوم- عطل جديد من العطالات المتكررة للرافعة الكهربائية "اسونسور" وهذه كارثة خدماتية تنضاف بصفة متكررة، وخاصة عند ازدياد المضاعفات الصحية للمرضى الذين يحتاجون العنايات المتكررة مثل أصحاب حالات التنفس الحاد الذين يحتاجون الأسونسور... والغريب في الأمر ليس العطل في حد ذاته بل المشكل العويص هو أن الأسونسور معطل طيلة اليوم السبت رغم أن التصال تم بمقتصد المستشفى وبالحارس العام والمدير وبكل المسؤولين عن المستشفى بسانية الرمل لكن سيطول عطله إلى اليوم الموالي... وكما هو معلوم فيوم السبت والأحد 27/ 28 يونيو 2015 هما يومي عطلة أسبوعية فلا يمكن للحالات الحرجة والمستعجلة والطارئة للمرضى النزلاء بالمستشفى أن تنغص على راحة وسكينة المسؤولين بالمستشفى المدني سانية الرمل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ونحن في أيام رمضان المبارك.....فى المدني سانية الرمل بتطوان يحتضر
إن المستوى الهزيل جدا الذي تعرفه الصحة بالمستشفى المدني سانية الرمل وصل إلى درجة لا تطاق، إضافة إلى النقص المهول جدا في الأطر الصحية والخدمات الصحية الجد الهزيلة ونقصان الآلات الطبية... برز هذا اليوم -وطيلة اليوم- عطل جديد من العطالات المتكررة للرافعة الكهربائية "اسونسور" وهذه كارثة خدماتية تنضاف بصفة متكررة، وخاصة عند ازدياد المضاعفات الصحية للمرضى الذين يحتاجون العنايات المتكررة مثل أصحاب حالات التنفس الحاد الذين يحتاجون الأسونسور... والغريب في الأمر ليس العطل في حد ذاته بل المشكل العويص هو أن الأسونسور معطل طيلة اليوم السبت رغم أن التصال تم بمقتصد المستشفى وبالحارس العام والمدير وبكل المسؤولين عن المستشفى بسانية الرمل لكن سيطول عطله إلى اليوم الموالي... وكما هو معلوم فيوم السبت والأحد هما يومي عطلة أسبوعية فلا يمكن للحالات الحرجة والمستعجلة والطارئة للمرضى النزلاء بالمستشفى أن تنغص على راحة وسكينة المسؤولين بالمستشفى المدني سانية الرمل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ونحن في أيام رمضان المبارك.....
إرسال تعليق